"أولويّة التربية المسيحيّة في مدارس البطريركيّة": الأب إبراهيم شوملي
ركّز الأب إبراهيم على أولويّة التربية المسيحيّة في مدارس البطريركيّة حيث كانت الهدفَ الأوّل لتأسيس هذه المدارس وكانت مواضيع الاجتماع :
• ضرورة عيش روح مسيحيّة وشهادة حياة أمام الطلّاب لأّن المعلّم يعلّم من خلال حياته قبل تعليمه من خلال المادّة التعليميّة.
• التركيز على أهمّيّة المدرسة بالنسبة إلى الرعية لأنّها رافد أساسيّ للعمل الرعويّ.
• ضرورة عمل اجتماع دوريّ لمعلّمي التعليم المسيحيّ.
• تحفيز الطلّاب بطرق عدّة للمشاركة في العاليّات الرعويّة: الكشّاف، الجوقة، الشبيبة...
• أهمّيّة وجود مناهج تعليميّة للتربية الدينيّة ونشاطات لامنهجيّة وخلق أساليب تواصل بين المعلّمين لتبادل أوراق العمل.
• زيارات متبادلة بين المعلّمين .
• تنظيم قدّاس أسبوعيّ للطلّاب وترتيب البرنامج ليشمل المراحل كافّة.
• التشجيع على المشاركة في قدّاس الأحد كلٌّ في رعيته وكنيسته .
• التركيز على دور الأهل ومساهمتهم في التربية الدينيّة وحثّهم على الاهتمام بها والمشاركة الفاعلة في التنشئة الروحيّة لأبنائهم.
• التركيز على موضوع الرياضات الروحيّة وكيفية القيام بها.
• التحدّث عن ثلاثة لقاءات لمعلّمي التعليم المسيحيّ في خلال العام على مستوى مدارس البطريركيّة اللاتينيّة، وقدّاس الإرسال ولقاء حول عيد الميلاد ولقاء في فترة الزمن الأربعينيّ.
• زيارة كاهن الرعيّة الصوق ولو مرّة في الشهر للإجابة على تساؤلات الطلّاب ومتابعتهم.
• تأسيس فرقة رسل الإنجيل للمعلّمين في مدارس البطريركيّة.
• تنشئة المعلّمين الدائمة من خلال استكمالات دراسيّة للمواد والكتب الجديدة.
• تعديل المناهج لتصبح أكثر ملائمة للطلّاب وقربًا منهم.
• التركيز على القيم في التعليم الدينيّ، وليس فقط، العمل على دمج القيم الإنسانيّة وقيم الكتاب المقدّس من خلال التعليم الدينيّ.