في ذكرى المحرقة.. دعوة إلى عالم يحترم الحياة البشريّة
هذا وشدّد الدبلوماسيّ الفاتيكانيّ على أنّ هذه المجازر يجب أن تحثّ الجميع على تجديد الالتزام لضمان المزيد من الاحترام غير المشروط لكرامة كلّ شخص، وأن يتمّ تكريمُ كلِّ من خاطر بحياته من أجل حماية هؤلاء المضطهدين من الرجال والنساء والأطفال الأبرياء.
هذا وذكّر الدبلوماسي بزيارة البابا إلى الأراضي المقدّسة خلال العام 2014 حين شدّد على وجوب أن تساعد هذه الذكرى المجتمع الدولي على العمل لخلق مستقبل لا يقصى فيه أحد حيث ينعم جميع البشر بالعيش الكريم والتلاقي وحيث لا مكان لأي شكل من أشكال الإلغاء أو التمييز أو التعصب إزاء الأشخاص أو الشّعوب.