سويف في عيد القدّيسة ريتا: للشّهادة لحضور المسيح في حياتنا
في عظته، تناول سويف حياة القدّيسة ريتا "الّتي اختبرت معنى الألم والعذاب، بخاصّة أمام عائلتها البعيدة عن الرّبّ"، مشيرًا إلى أنّها "لم تفقد رجاءها بالمسيح القائم، هذا الرّجاء الذي لا يخيّب"، مؤكّدًا أنّ "هذه الشّعلة في حياة المؤمن لا تنطفئ إذا اتّكلنا على الله، على هذا اليوم الثّالث الّذي قام فيه المسيح بعد درب الجلجلة القاسية."
كما شكر سويف الله على إعادة بناء الدّولة من خلال الاستحقاقات الّتي خاضها لبنان مؤخّرًا، وأهمّها انتخابات رئاسة الجمهوريّة والمجالس البلديّة.
وفي الختام، رفع سويف الصّلاة على نيّة المشاركين وأبناء الرّعيّة، داعيًا إيّاهم إلى أن يكونوا مبشّرين، شاهدين لحضور المسيح في حياتهم.