المطران ابراهيم: نحن ننتظر سجود الاشجار بقلوب ساجدة ومُنحنية
وفي عظته ركّز المطران على أهمية روحنة العادات والتقاليد المرافقة للعيد بحيث يحني المؤمنون رُكَبَ قلوبهم وأفكارهم كلّما مرّ المسيح في حياتهم وزمنهم الخاصّ.
كما ألقى الضوء على أهمية أن يُتمَّ كل واحد منّا رسالته التي دعاه اليها الله، فرسالة يوحنا لم تدُم أكثر من سنة لكنها شهادة غيّرت وجه التاريخ.
وأشار الى أهميّة عدم التمسّك بالرسالة أكثر من المدّة التي يختارها الله لنا.
ودعا المطران ابراهيم المسؤولين لأيّ سلطةٍ انتمَوا ، إلى التنحّي لفتح المجال لضخّ دمٍّ فعّالٍ وجديد.
وفي الختام، جدّد المؤمنون عهود معموديتهم، ثمّ نضَحَ المطران ابراهيم المؤمنين بالماء المقّدس .