البابا فرنسيس الى قارة الرجاء
وشرح بارولين أنّ أميركا اللاتينية تعيش الكثيرَ من التغيّرات على المستوى الثقافي والاقتصادي والسياسي، مع تعلُّقها بالعوملة، غير أنّ الكنيسةَ اختارت دربَ الارتداد الراعوي ودربَ الرسالة والالتزامَ الرسولي.
هذا ولفت بارولين الى أنّ الكنيسةَ تتابع دورَها النَبوي إزاء المحاولات القائمة لفرض نماذجَ لا تتناسب مع أخلاق وتقاليد الشعوب، مواصلةً إعلان الإنجيل ومساهمةً في خير المجتمع والنقاش الديمقراطي وتعزيز الشخص البشري لاسيما الأكثر هشاشة.
كذلك لفت بارولين النظرَ الى أنّ البابا فرنسيس سيُعطي أوليةً للفقراء، محمّلاً المسؤولية الى الجماعة الدولية.كما سيعطي أهمية الى موضوع العائلة، التي باتت تعاني إزاء الأوضاع الإقتصادية الصعبة.