البابا فرنسيس أبرق مُعزّيًا برئيس جمهوريّة هايتي
في رسالته قدّم البابا تعازيه لشعب هايتي ولزوجة الرّئيس مارتين مويس التي أصيبت أيضًا بجروح خطيرة، وأوصى الله بحياة السّيّدة الأولى ورفع صلاته إلى أب الرّحمة من أجل راحة نفس الرّئيس المتوفّي.
كما أعرب البابا، بحسب "فاتيكان نيوز" عن "حزنه لهذا الواقع الدّمويّ، الفصل المأساويّ الأخير من تاريخ هايتي المكوّن من العنف والغزو والانقلابات والقمع وأعمال الشّغب التي تسببت في عدم استقرار اجتماعيّ وسياسيّ واقتصاديّ، تفاقم بسبب الزّلزال الذي ضرب البلاد عام ٢٠١٠." وتمنّى لشعب هايتي "مستقبلًا من الانسجام الأخويّ والتّضامن والازدهار، ووفرة البركات الإلهيّة على هايتي وعلى جميع سكّانها."