يونان نعى البابا فرنسيس وقدّم قدّاس إثنين القيامة راحة لنفسه
ورفع "الصّلاة إلى الله، باسم الكنيسة السّريانيّة الكاثوليكيّة الأنطاكية، سينودسًا وإكليروسًا ومؤمنين، في كلّ مكان، من أجل راحة نفس قداسته، سائلًا الرّبّ يسوع "القيامة والحياة" أن يتغمّده بمراحمه الغزيرة، ويمتّعه بميراث الملكوت السّماويّ والسّعادة الأبديّة مع الأبرار والصّدّيقين والرّعاة الصّالحين والوكلاء الأمناء، عدادَ خدمته الفاضلة ورعايته الأبويّة وأعماله الجليلة للكنيسة والمؤمنين."
هذا وقد "قدّم القدّاس صباح إثنين القيامة راحةً لنفس قداسته، وطلب من أصحاب السّيادة الأساقفة والآباء الخوارنة والكهنة أن يذكروا قداسته في القداديس سائلين له الرّحمة."