يونان ترأّس صلاة لراحة نفس المطران متّوكة في بيروت وإليكم تفاصيل الدّفن!
وجاء في نصّ النّعي: "أُقيمت الصّلاة لراحة نفسه في كنيسة مار إغناطيوس الأنطاكيّ في الكرسيّ البطريركيّ، بيروت، صباح يوم عيد بشارة العذراء مريم في ٢٥ آذار ٢٠٢٥، ثمّ يُنقَل جثمانه إلى مسقط رأسه برطلّة- العراق مساء اليوم التّالي الأربعاء ٢٦ آذار، حيث يُسجَّى في كنيسة مار كوركيس في برطلّة ليتبارك منه المؤمنون طوال يوم الخميس ٢٧ آذار، اعتبارًا من السّاعة التّاسعة صباحًا.
يترأَّس غبطة البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثّالث يونان الكلّيّ الطّوبى رتبة الجنّاز والدّفن في كنيسة مار كوركيس في برطلّة، العراق، في تمام السّاعة الخامسة من بعد ظهر يوم الخميس ٢٧ آذار ٢٠٢٥، ثمّ يوارى في مدافن الأحبار والكهنة في الكنيسة ذاتها.
تُقبَل التّعازي قبل الدّفن في قاعة كنيسة مار كوركيس في برطلّة اعتبارًا من العاشرة صباحًا.
يقيم غبطته قدّاس وجنّاز الثّالث والسّابع لراحة نفسه في كنيسة مار كوركيس في برطلّة، العراق، في تمام السّاعة التّاسعة والنّصف من صباح يوم الجمعة ٢٨ آذار ٢٠٢٥، وتُقبَل التّعازي بعد القدّاس في قاعة الكنيسة حتّى السّاعة الواحدة ظهرًا، ومن الرّابعة بعد الظّهر حتّى السّابعة مساءً.
رحمه الله وأسكنه في ملكوته السّماويّ مع الرّعاة الصّالحين والوكلاء الأمناء، وليكن ذكره مؤبّدًا".
وكان البطريرك يونان قد احتفل بالقداس الإلهيّ بمناسبة عيد بشارة العذراء مريم، وأقام في نهايته صلاة الجنّاز راحةً لنفس المثلَّث الرّحمات المطران متّوكة في كنيسة مار إغناطيوس الأنطاكيّ، في الكرسي البطريركيّ، المتحف- بيروت، حيث توقّف في عظته عند مسيرة الرّاحل قائلًا: "الكثيرون منكم يعرفون المثلَّث الرّحمات، فقد عاش دعوته المسيحيّة والكهنوتيّة والأسقفيّة لسنواتٍ عدّة، إذ خدم أبرشيّة بغداد أكثر من خمسين عامًا، كاهنًا، فأسقفًا مساعدًا، ثمّ مطرانًا للأبرشيّة. وعندما تنحّى وقدَّم استقالته عام 2010، شكرناه وفرحنا بكلِّ ما قام به في تلك الأبرشيّة الّتي عانت الكثير في العقود الثّلاثة الأخيرة. بعدئذٍ عرضنا عليه أن يأتي إلى البطريركيّة هنا، حيث كان معنا، وأقام معنا ومع زميليه صاحبي السّيادة المطرانين مار ربولا أنطوان بيلوني ومار فلابيانوس يوسف ملكي. ثمَّ صعد إلى دير سيّدة النّجاة البطريركيّ- الشّرفة، حيث كان طالبًا ومديرًا للإكليريكيّة الصّغرى، وأخيرًا انتقل إلى بيت الرّاحة لدى راهبات الصّليب في برمّانا".
وتضّرع يونان "إلى الرّبّ الإله الّذي فدانا بكلامه وصلبه وقيامته، أن يتقبَّل خادمه الأمين، المثلَّث الرّحمات سيّدنا المطران مار أثناسيوس متّي متّوكة، ما بين الأبرار والصّالحين، بشفاعة أمِّنا مريم العذراء، سيّدة البشارة، وجميع القدّيسين والشّهداء".
وقبل نهاية القدّاس، تلا السّفير البابويّ باولو بورجيا رسالة التّعزية الّتي وجَّهها أمين سرّ دولة حاضرة الفاتيكان الكاردينال بييترو بارولين إلى البطريرك يونان، قدّم فيها التّعزية برقاد المطران متّي متّوكة، ضارعًا إلى الله أن ينعم عليه بميراث الملكوت السّماويّ.وجاء في نصّ النّعي: "أُقيمت الصّلاة لراحة نفسه في كنيسة مار إغناطيوس الأنطاكيّ في الكرسيّ البطريركيّ، بيروت، صباح يوم عيد بشارة العذراء مريم في ٢٥ آذار ٢٠٢٥، ثمّ يُنقَل جثمانه إلى مسقط رأسه برطلّة- العراق مساء اليوم التّالي الأربعاء ٢٦ آذار، حيث يُسجَّى في كنيسة مار كوركيس في برطلّة ليتبارك منه المؤمنون طوال يوم الخميس ٢٧ آذار، اعتبارًا من السّاعة التّاسعة صباحًا.
يترأَّس غبطة البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثّالث يونان الكلّيّ الطّوبى رتبة الجنّاز والدّفن في كنيسة مار كوركيس في برطلّة، العراق، في تمام السّاعة الخامسة من بعد ظهر يوم الخميس ٢٧ آذار ٢٠٢٥، ثمّ يوارى في مدافن الأحبار والكهنة في الكنيسة ذاتها.
تُقبَل التّعازي قبل الدّفن في قاعة كنيسة مار كوركيس في برطلّة اعتبارًا من العاشرة صباحًا.
يقيم غبطته قدّاس وجنّاز الثّالث والسّابع لراحة نفسه في كنيسة مار كوركيس في برطلّة، العراق، في تمام السّاعة التّاسعة والنّصف من صباح يوم الجمعة ٢٨ آذار ٢٠٢٥، وتُقبَل التّعازي بعد القدّاس في قاعة الكنيسة حتّى السّاعة الواحدة ظهرًا، ومن الرّابعة بعد الظّهر حتّى السّابعة مساءً.
رحمه الله وأسكنه في ملكوته السّماويّ مع الرّعاة الصّالحين والوكلاء الأمناء، وليكن ذكره مؤبّدًا".
وكان البطريرك يونان قد احتفل بالقداس الإلهيّ بمناسبة عيد بشارة العذراء مريم، وأقام في نهايته صلاة الجنّاز راحةً لنفس المثلَّث الرّحمات المطران متّوكة في كنيسة مار إغناطيوس الأنطاكيّ، في الكرسي البطريركيّ، المتحف- بيروت، حيث توقّف في عظته عند مسيرة الرّاحل قائلًا: "الكثيرون منكم يعرفون المثلَّث الرّحمات، فقد عاش دعوته المسيحيّة والكهنوتيّة والأسقفيّة لسنواتٍ عدّة، إذ خدم أبرشيّة بغداد أكثر من خمسين عامًا، كاهنًا، فأسقفًا مساعدًا، ثمّ مطرانًا للأبرشيّة. وعندما تنحّى وقدَّم استقالته عام 2010، شكرناه وفرحنا بكلِّ ما قام به في تلك الأبرشيّة الّتي عانت الكثير في العقود الثّلاثة الأخيرة. بعدئذٍ عرضنا عليه أن يأتي إلى البطريركيّة هنا، حيث كان معنا، وأقام معنا ومع زميليه صاحبي السّيادة المطرانين مار ربولا أنطوان بيلوني ومار فلابيانوس يوسف ملكي. ثمَّ صعد إلى دير سيّدة النّجاة البطريركيّ- الشّرفة، حيث كان طالبًا ومديرًا للإكليريكيّة الصّغرى، وأخيرًا انتقل إلى بيت الرّاحة لدى راهبات الصّليب في برمّانا".
وتضّرع يونان "إلى الرّبّ الإله الّذي فدانا بكلامه وصلبه وقيامته، أن يتقبَّل خادمه الأمين، المثلَّث الرّحمات سيّدنا المطران مار أثناسيوس متّي متّوكة، ما بين الأبرار والصّالحين، بشفاعة أمِّنا مريم العذراء، سيّدة البشارة، وجميع القدّيسين والشّهداء".
وقبل نهاية القدّاس، تلا السّفير البابويّ باولو بورجيا رسالة التّعزية الّتي وجَّهها أمين سرّ دولة حاضرة الفاتيكان الكاردينال بييترو بارولين إلى البطريرك يونان، قدّم فيها التّعزية برقاد المطران متّي متّوكة، ضارعًا إلى الله أن ينعم عليه بميراث الملكوت السّماويّ.