يونان ترأّس القدّاس الإلهيّ في لافال بعيد القدّيسة حنّة
في عظته، توقّف يونان عند حياة هذه القدّيسة البارّة والنّقيّة، والّتي بُني لها مزار في مدينة كيبيك يقصده المؤمنون للصّلاة والتّبرّك، لافتًا إلى أنّها شفيعة تحثّ المؤمنين على محبّة الآباء والأمّهات والأجداد والجدّات وإكرامهم.
وفي الذّكرى السّنويّة الحادية والثّلاثين للرّسامة الكهنوتيّة للمطران أنطوان ناصيف، قدّم يونان التّهنئة وعبّر عن محبّته وتقديره له وفرحه بالمشاركة في هذه الذّكرى، مشيرًا- بحسب إعلام البطريركيّة- إلى أهمّيّة الرّسامة الكهنوتيّة في حياة المكرّسين للرب، وكونها "محطّة لتجديد العهد مع الرّبّ بمتابعة الخدمة بما حبانا الله من مواهب ونِعَم وطاقات، فنوظّفها لخدمة الكنيسة، كما يفعل سيادته"، وتمنّى له أعوامًا مديدة بالصّحّة والعافية والخير والبركة.