نوايا صلاة البابا فرنسيس للعام المقبل!
"كانون الثّاني يناير- من أجل التّربية على الأخوّة
لنصلٍّ كي يجد جميع الأشخاص الّذين يتعرّضون لتمييز واضطهاد على أساس الدّين اعترافًا في المجتمعات الّتي يعيشون فيها بحقوقهم وكرامتهم الّتي تنبع من كونهم أخوة.
شباط فبراير- من أجل الرّاهبات والمكرّسات
لنصلِّ من أجل الرّاهبات والمكرّسات، شاكرين إيّاهن على رسالتهنّ وشجاعتهنّ، كي يواصلن العثور على إجابات جديدة أمام تحدّيات زمننا.
آذار مارس- من أجل ردّ مسيحيّ على التّحدّيات البيوأخلاقيّة
لنصلِّ كي نعزز نحن المسيحيّين دائمًا أمام التّحدّيات الجديدة للبيوأخلاقيّات الدّفاع عن الحياة بالصّلاة والعمل الاجتماعيّ.
نيسان أبريل- من أجل العاملين الصّحّيّين
لنصلِّ كي يكون نشاط العاملين الصّحّيّين في مساعدة المرضى والمسنّين، وخاصّة في الدّول الأكثر فقرًا، مدعومًا من الحكومات والجماعات المحلّيّة.
أيّار مايو- من أجل إيمان الشّباب
لنصلِّ كي يكتشف في مريم الشّبّان، المدعوّون إلى حياة بملئها، أسلوب الإصغاء، عمق التّمييز، شجاعة الإيمان وتكريس الذّات للخدمة.
حزيران يونيو- من أجل العائلات
لنصلِّ من أجل العائلات المسيحيّة في العالم بأسره كي تعيش، بأفعال ملموسة، مجّانيّة المحبّة والقداسة في الحياة اليوميّة.
تموز يوليو- من أجل المسنّين
لنصلِّ من أجل المسنّين، الّذين يمثّلون جذور شعب وذاكرته، كي تساعد خبرتهم وحكمتهم الأكثر شبابًا على النّظر إلى المستقبل برجاء ومسؤوليّة.
آب أغسطس- من أجل رجال الأعمال الصّغار والمتوسّطين
لنصلِّ كي يجد رجال الأعمال الصّغار والمتوسّطون، المتضرّرون بشكل كبير من الأزمة الاقتصاديّة والاجتماعيّة، الوسائل الضّروريّة لمواصلة نشاطهم في خدمة الجماعات الّتي يعيشون فيها.
أيلول سبتمبر- من أجل إلغاء عقوبة الإعدام
لنصلِّ كي تلغى في تشريعات جميع دول العالم عقوبة الإعدام الّتي هي اعتداء على حرمة وكرامة الشّخص.
تشرين الأوّل أكتوبر- من أجل كنيسة مفتوحة للجميع
لنصلِّ كي تكون الكنيسة، أمينةً للإنجيل وشجاعة في الإعلان، مكان تضامن، أخوّة واستقبال، عائشةً بشكل أكبر دائمًا السّينودسيّة.
تشرين الثّاني نوفمبر- من أجل الأطفال المتألّمين
لنصلِّ كي يتمكّن الأطفال المتألّمون، الّذين يعيشون في الطّرقات، ضحايا الحروب، اليتامى، من الحصول على التّعليم وإعادة اكتشاف حنان عائلة.
كانون الأوّل ديسمبر- من أجل منظّمات العمل الطّوعيّ
لنصلِّ كي تجد منظّمات العمل الطّوعيّ والتّعزيز البشريّ أشخاصًا يرغبون في الالتزام من أجل الخير العامّ وتبحث عن طرق جديدة دائمًا للتّعاون على الصّعيد الدّوليّ."