قادة الكنيسة الكاثوليكيّة في الأردنّ ناقشوا استراتيجيّات مستقبليّة لتعزيز الرّسالة الرّعويّة
خلال الرّياضة، وتحت عنوان "حرّاس الألفيّة الثّالثة: تحدّيات وانتظارات"، ناقش المريّض الأب سويد مع المشاركين "حرّاس الفجر والقربان، استراتيجيّات جديدة لتعزيز الرّسالة الرّعويّة للكنيسة في هذا العالم المتغيّر، مع الحفاظ على القيم الرّوحيّة والرّعويّة".
وفي الختام، كانت مجموعة من التّوصيات الّتي تعزّز رسالتهم الرّعويّة وتقدّم الدّعم الرّوحيّ للمجتمع في ظلّ التّحدّيات، وهي بحسب ما نشرت صفحة الرّعيّة على فيسبوك: "تعزيز دور التّكنولوجيا في نشر الرّسالة الرّعويّة،تطوير برامج رعويّة تستهدف الشّباب وأبناء الرّعيّة، ودور المرأة، وتعزيز التّعاون بين الكنائس المحلّيّة والمنظّمات الرّسوليّة والإِجتماعيّة."
يُذكر أنّ رسالة اللّقاء هي: "التّأكيد على أهمّيّة القيم الرّوحيّة والرّعويّة في مواجهة التّحدّيات المعاصرة، تعزيز دور الكنيسة الكاثوليكيّة في المجتمع الأردنيّ، والعمل الجماعيّ والتّعاون بين قادة الكنيسة والمجتمع المحلّيّ."