خاصّ- الأب نصر: النّور يشعّ من القبر ويسوع هو نور العالم
وتابع: "وفيه أيضًا تتمُّ رتبة المصالحة والتّوبة الفرديّة والجماعيّة، استعدادًا لعيش فرح قيامة الرّبّ بكلّ برارة هو الذي صالحنا مع أبيه وروحه القدّوس وفتح باب السّماء بموته وقيامته، لذا يسمّى أيضًا سبت الغفران.
وإختتم الأب نصر تأمّله بصلاةٍ قلبية: "يا ربّ، ها أنت اليوم غلبت الموت بالموت والظّلمة بنورك العظيم، علّمنا كيف نغلب رغباتنا وأعمالنا الطّامعة إلى الحقد والقتل بعيش الغفران والسّلام ونكون من صانعي السّلام واضعين ذواتنا ولبناننا والعالم بأسره بين يديك كي تنقله من الموت المحتّم إلى القيامة الأبديّة. آمين."