بكتيريا تعيش على جلدك وتتحوّل لعدوى عند دخولها للجسم؟
كيف تكتشف إصابتك بهذه العدوى؟
تورم أحمر مؤلم، حرارة، تقرحات أو قشور أو بثور، جفون حمراء.
البكتيريا العنقودية يمكن أن تسبب أيضا عدوى أكثر خطورة، مثل تسمم الدم ومتلازمة الصدمة السامة، والتي تكون أقل شيوعا بكثير من الالتهابات الجلدية.
كيف تنتشر عدوى العنقوديات؟
تعيش البكتيريا المسببة للعدوى العنقودية بشكل غير مؤذٍ على جلد كثير من الناس، غالبًا في الأنف والإبطين وعلى الأرداف، وعادة ما تتسبب فقط في حدوث العدوى إذا دخلت في الجلد على سبيل المثال من خلال لدغة أو قطع.
ويمكن أن تنتشر البكتيريا العنقودية إلى الآخرين من خلال:
اتصال الجلد عن قرب.
تقاسم الأشياء مثل المناشف أو فرش الأسنان.
قطرات في السعال والعس.
يمكن أن يكون من الصعب منع العدوى العنقودية لأن الكثير من الناس لديهم البكتيريا على جلدهم، ولكن هناك أشياء يمكنك القيام بها لتقليل فرص الإصابة أو انتشار البكتيريا إلى الآخرين، ومنها:
اغسل يديك بالصابون والماء بانتظام.
حافظ على نظافة بشرتك عن طريق الاستحمام كل يوم.
استخدم "المناديل" لمرة واحدة عند التعامل مع أنفك.
لا تشارك المناشف وأغطية الحمام والسرير وفرش الأسنان وشفرات الحلاقة.