اسماعيل سكرية عن قضية الطفل جمعة : لماذا لم نسمع رأي قيادة الضمان ووزير العمل الراعي له

1- اين هو مردود السقوف المالية ( 600 مليار ليرة) لاسرة الوزارة الاستشفائية، حين ترفض المستشفيات استقبال المريض بحجة عدم وجود سرير سرعان ما يتوفر عند الدفع، وتتهرب من تطبيق الاتفاقية مع الوزارة التي تلزمها رعاية المريض في الطوارىء لابعاد الخطر عنه قبل سؤاله عن تغطيته المالية.

3- لماذا لم نسمع رأي وزير العمل الراعي للصندوق، والمهتم بلبنانيي السويد.

4- هل تتوافر الشروط القانونية بمدير الوقاية والعناية في آن والذي كلف بالتحقيق في القضية، حيث هو طبيب اسنان وغير مثبت بالملاك ودرجة ثالثة، وكل ذلك متجاوز للقانون؟