يا مريم سلطانة الجبال والبحار

يا مريمُ سلطانةُ الجبالِ والبِحار 
ومَليكةَ لُبنانِنا العَزيز الذي أوتيتِ مَجدَهُ 
وشِئْتِ أن يكونَ لكِ رمزًا
 
يا عذراءُ، ضارعت نقاوتُها ثلجَ لُبنان 
وفاحَ عَرفُ طُهْرِها كعَرفِ زهور لُبنان 
وتسامت، مُرتَفِعةْ كالأرز في لُبنانْ

نَسألُكِ أن تَرمُقي بِنَظَرِكِ الوالِدي جَميعَ بنيكِ 
وتَبسُطي يَديكِ الطّاهِرتين وَتُبارِكيهم.  آمين.

(ألحان: بولس الأشقر)