اليوم الأول
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
أيّها الآب السماوي الأزلي، إرحمنا وارحم العالم أجمع. نأتيك اليوم بمخاوفنا وهمومنا – أنت تعلم ما في قلوبنا. نحبّك، نثق بك، ونحتاجك. نسألك أن تكون معنا وتبقى معنا. ساعدنا خلال هذه الأوقات من عدم اليقين والحزن.
نعترف أنك الطبيب الإلهي، شافي الجميع. لذا نسألك أن تمنح حضورك المُحِبّ والشافي لجميع المرضى والذين يعانون الآن وأن تمنحهم الراحة والصحّة. نتوسّل إليك طالبين أن تكون مع العائلات الحزينة التي فقدت أعزّاءها. إرحم الذين انتقلوا، راجين أن يكونوا برفقتك في السماء.
ونسألك أيضًا أن تقف إلى جانب جميع أفراد الطواقم الطبية الذين يعرّضون أنفسهم للخطر أثناء عملهم في جلب الشفاء للآخرين.
الّلهم، أبعد عنّا الخوف والحزن، فامنحنا الشفاء وأرسل لنا سلامك وحضورك الغامر.
(أذكر نواياك هنا)
نسألكم أيّها القدّيسين المساعدين الأربعة عشر، أنتم الذين عشتم في زمن الوباء، ويا جميع شفعائنا القدّيسين، أن تصلّوا من أجلنا ومن أجل جميع المعرّضين للخطر.
صلاة إلى مريم التي تحلّ العقد
أيّتها القدّيسة مريم، الممتلئة بحضور الله في حياتك، لقد قبِلت بكل تواضع إرادة الآب، ولم يكن الشيطان قادرًا أبدًا على أن يربطك بإرباكاته. توسّطتِ مرة مع ابنك من أجل صعوباتنا، ومملوءة طيبة وصبرًا، أعطتينا مثالًا كيف نفكّ العقد في حياتنا. ببقائك أمّنا إلى الأبد، تنظّمين وتوضّحين أكثر الروابط التي تربطنا بالرّب.
أيّتها الأمّ القدّيسة، أمّ الله وأمّنا، أنت التي تحلّين، بقلب أمومي، عُقد حياتنا ، نتوسّل إليك أن تقبلي بين يديك مرضانا وتحرّريهم من العُقد والاضطراب الذي بواسطته يهاجمنا عدوّنا.
خلّصينا يا سيّدتنا من الشّر، بواسطة نعمتك وشفاعتك ومثالك، وفكّي العُقد التي تمنعنا من الاتّحاد بالله، حتى نتمكن، ونحن أحرار من الخطيئة والزلّات، أن نجده في كل شيء، ونضع قلوبنا فيه، لكي نخدمه دائمًا في إخوتنا وأخواتنا. آمين (هذه الصلاة كتبها البابا فرنسيس)
يا مريم، أنتِ التي تحلّ العُقَد، صلّي لأجلنا.
صلاة إلى القدّيس يوسف
أذكر أيّها القدّيس يوسف المعظّم خطيب مريم البتول الكلي العفاف والقداسة شفيعي المحبوب أنه لم يُسمع قط بأن أحدًا من الذين طلبوا شفاعتك والتمسوا معونتك عاد خائبًا. فاتقدّم إليك بكل ثقة واتّكال مقدّمًا لك ذاتي بجملتها مفوّضًا لك أمري، فلا ترذل توسلاتي يا من دعيت أبًا لمخلّص العالم بل استمعها بكل حنو ورأفة متنازلًا قبولها. آميـن.
يا يسوع، نحن عطاش لك. لقد اخترت أن تجيء إلى العالم كطفل ضعيف، كن مع الأكثر ضعفًا في هذه الأيام. ساعدنا على الاستمرار في العودة إليك بكل قلوبنا طوال هذه المحنة. آمين.
أبانا، السلام، والمجد
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
اليوم الثاني
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
أيّها الآب السماوي الأزلي، إرحمنا وارحم العالم أجمع. نأتيك اليوم بمخاوفنا وهمومنا – أنت تعلم ما في قلوبنا. نحبّك، نثق بك، ونحتاجك. نسألك أن تكون معنا وتبقى معنا. ساعدنا خلال هذه الأوقات من عدم اليقين والحزن.
نعترف أنك الطبيب الإلهي، شافي الجميع. لذا نسألك أن تمنح حضورك المُحِبّ والشافي لجميع المرضى والذين يعانون الآن وأن تمنحهم الراحة والصحّة. نتوسّل إليك طالبين أن تكون مع العائلات الحزينة التي فقدت أعزّاءها. إرحم الذين انتقلوا، راجين أن يكونوا برفقتك في السماء.
ونسألك أيضًا أن تقف إلى جانب جميع أفراد الطواقم الطبية الذين يعرّضون أنفسهم للخطر أثناء عملهم في جلب الشفاء للآخرين.
الّلهم، أبعد عنا الخوف والحزن، فامنحنا الشفاء وأرسل لنا سلامك وحضورك الغامر.
(أذكر نواياك هنا)
نسألك أيّها القدّيس أنطونيوس الكبير، شفيع المتضرّرين من الأمراض المعدية، صلِّ لنا!
صلاة إلى مريم التي تحلّ العقد
أيّتها القدّيسة مريم، الممتلئة بحضور الله في حياتك، لقد قبِلت بكل تواضع إرادة الآب، ولم يكن الشيطان قادرًا أبدًا على أن يربطك بإرباكاته. توسّطتِ مرة مع ابنك من أجل صعوباتنا، ومملوءة طيبة وصبرًا، أعطتينا مثالًا كيف نفكّ العقد في حياتنا. ببقائك أمّنا إلى الأبد، تنظّمين وتوضّحين أكثر الروابط التي تربطنا بالرّب.
أيّتها الأمّ القدّيسة، أمّ الله وأمّنا، أنت التي تحلّين، بقلب أمومي، عُقد حياتنا ، نتوسّل إليك أن تقبلي بين يديك مرضانا وتحرّريهم من العُقد والاضطراب الذي بواسطته يهاجمنا عدوّنا.
خلّصينا يا سيّدتنا من الشر، بواسطة نعمتك وشفاعتك ومثالك، وفكّي العُقد التي تمنعنا من الاتّحاد بالله، حتى نتمكن، ونحن أحرار من الخطيئة والزلّات، أن نجده في كل شيء، ونضع قلوبنا فيه، لكي نخدمه دائمًا في إخوتنا وأخواتنا. آمين (هذه الصلاة كتبها البابا فرنسيس)
يا مريم، أنتِ التي تحلّ العُقَد، صلّي لأجلنا.
صلاة إلى القدّيس أنطونيوس الكبير
أيّها القدّيس أنطونيوس، كوكب البرية، يا من تمّمت المشورات الإنجيلية، وصرت أبًا وراعيًا لخراف المسيح الناطقة، وجعلتهم يحفظون كمال الأمانة الرسولية، أنت الذي رددت كثيرين إلى التوبة الصادقة، وسلكت الطريق الضيّق الموصل إلى الملكوت السماوي، نطلب إليك أيّها القدّيس المعظّم، أن تستمد لنا من الله بأن نماثل سيرتك، فنتمّم إرادته القدّوسة بأفكارنا وأقوالنا وأعمالنا، ونسلك في سبله المستقيمة.
وإذ قد اتخذناك لنا شفيعًا في كل وقت، فنحن واثقون بأن ننال النّعمة (أذكرها) فأرسخ بإيماني ورجائي وأسبّحه معك إلى الأبد. آمين
يا يسوع، نحن عطاش لك. لقد اخترت أن تجيء إلى العالم كطفل ضعيف، كن مع الأكثر ضعفًا في هذه الأيام. ساعدنا على الاستمرار في العودة إليك بكل قلوبنا طوال هذه المحنة. آمين.
أبانا، السلام، والمجد
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
اليوم الثالث
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
أيّها الآب السماوي الأزلي، إرحمنا وارحم العالم أجمع. نأتيك اليوم بمخاوفنا وهمومنا – أنت تعلم ما في قلوبنا. نحبّك، نثق بك، ونحتاجك. نسألك أن تكون معنا وتبقى معنا. ساعدنا خلال هذه الأوقات من عدم اليقين والحزن.
نعترف أنك الطبيب الإلهي، شافي الجميع. لذا نسألك أن تمنح حضورك المُحِبّ والشافي لجميع المرضى والذين يعانون الآن وأن تمنحهم الراحة والصحّة. نتوسّل إليك طالبين أن تكون مع العائلات الحزينة التي فقدت أعزّاءها. إرحم الذين انتقلوا، راجين أن يكونوا برفقتك في السماء.
ونسألك أيضًا أن تقف إلى جانب جميع أفراد الطواقم الطبية الذين يعرّضون أنفسهم للخطر أثناء عملهم في جلب الشفاء للآخرين.
الّلهم، أبعد عنا الخوف والحزن، فامنحنا الشفاء وأرسل لنا سلامك وحضورك الغامر.
(أذكر نواياك هنا)
نسألك أيّها القدّيس إدموند، شفيع ضحايا الأوبئة، صلِّ لنا!
صلاة إلى مريم التي تحلّ العقد
أيّتها القدّيسة مريم، الممتلئة بحضور الله في حياتك، لقد قبِلت بكل تواضع إرادة الآب، ولم يكن الشيطان قادرًا أبدًا على أن يربطك بإرباكاته. توسّطتِ مرّة مع ابنك من أجل صعوباتنا، ومملوءة طيبة وصبرًا، أعطتينا مثالًا كيف نفكّ العقد في حياتنا. ببقائك أمّنا إلى الأبد، تنظّمين وتوضّحين أكثر الروابط التي تربطنا بالرّب.
أيّتها الأمّ القدّيسة، أمّ الله وأمّنا، أنت التي تحلّين، بقلب أمومي، عُقد حياتنا ، نتوسّل إليك أن تقبلي بين يديك مرضانا وتحرّريهم من العُقد والاضطراب الذي بواسطته يهاجمنا عدوّنا.
خلّصينا يا سيّدتنا من الشر، بواسطة نعمتك وشفاعتك ومثالك، وفكّي العُقد التي تمنعنا من الاتّحاد بالله، حتى نتمكن، ونحن أحرار من الخطيئة والزلّات، أن نجده في كل شيء، ونضع قلوبنا فيه، لكي نخدمه دائمًا في إخوتنا وأخواتنا. آمين (هذه الصلاة كتبها البابا فرنسيس)
يا مريم، أنتِ التي تحلّ العُقَد، صلّي لأجلنا.
صلاة إلى القدّيس إدموند
أيّها الإله القادر على كل شيء، الذي بنعمتك وقدرتك حافظ شهيدك القدّيس إدموند الملك على إيمانه حتى النهاية. إمنحنا بصلواته وبقوة الرّوح القدس، أن نتحمّل بثبات جميع سهام العدو، حتى نتوَّج بالمجد في ملكوت ابنك، ربّنا يسوع المسيح، الذي يحيا ويملك معك، باتّحاد مع الرّوح القدس إلى أبد الأبدين. آمين
يا يسوع، نحن عطاش لك. لقد اخترت أن تجيء إلى العالم كطفل ضعيف، كن مع الأكثر ضعفًا في هذه الأيام. ساعدنا على الاستمرار في العودة إليك بكل قلوبنا طوال هذه المحنة. آمين.
أبانا، السلام، والمجد
اليوم الرابع
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
أيّها الآب السماوي الأزلي، إرحمنا وارحم العالم أجمع. نأتيك اليوم بمخاوفنا وهمومنا – أنت تعلم ما في قلوبنا. نحبّك، نثق بك، ونحتاجك. نسألك أن تكون معنا وتبقى معنا. ساعدنا خلال هذه الأوقات من عدم اليقين والحزن.
نعترف أنك الطبيب الإلهي، شافي الجميع. لذا نسألك أن تمنح حضورك المُحِبّ والشافي لجميع المرضى والذين يعانون الآن وأن تمنحهم الراحة والصحّة. نتوسّل إليك طالبين أن تكون مع العائلات الحزينة التي فقدت أعزّاءها. إرحم الذين انتقلوا، راجين أن يكونوا برفقتك في السماء.
ونسألك أيضًا أن تقف إلى جانب جميع أفراد الطواقم الطبية الذين يعرّضون أنفسهم للخطر أثناء عملهم في جلب الشفاء للآخرين.
الّلهم، أبعد عنا الخوف والحزن، فامنحنا الشفاء وأرسل لنا سلامك وحضورك الغامر.
(أذكر نواياك هنا)
نسألك أيّها القدّيس داميان الذي تفانيت في خدمة البُرص، صلِّ لنا!
صلاة إلى مريم التي تحلّ العقد
أيّتها القدّيسة مريم، الممتلئة بحضور الله في حياتك، لقد قبِلت بكل تواضع إرادة الآب، ولم يكن الشيطان قادرًا أبدًا على أن يربطك بإرباكاته. توسّطتِ مرة مع ابنك من أجل صعوباتنا، ومملوءة طيبة وصبرًا، أعطتينا مثالًا كيف نفكّ العقد في حياتنا. ببقائك أمّنا إلى الأبد، تنظّمين وتوضّحين أكثر الروابط التي تربطنا بالرّب.
أيّتها الأمّ القدّيسة، أمّ الله وأمّنا، أنت التي تحلّين، بقلب أمومي، عُقد حياتنا ، نتوسّل إليك أن تقبلي بين يديك مرضانا وتحرّريهم من العُقد والاضطراب الذي بواسطته يهاجمنا عدوّنا.
خلّصينا يا سيّدتنا من الشر، بواسطة نعمتك وشفاعتك ومثالك، وفكّي العُقد التي تمنعنا من الاتّحاد بالله، حتى نتمكن، ونحن أحرار من الخطيئة والزلّات، أن نجده في كل شيء، ونضع قلوبنا فيه، لكي نخدمه دائمًا في إخوتنا وأخواتنا. آمين (هذه الصلاة كتبها البابا فرنسيس)
يا مريم، أنتِ التي تحلّ العُقَد، صلّي لأجلنا.
صلاة إلى القدّيس داميان من مولوكي
أيّها القدّيس داميان، لقد خدمت اليائسين والمعزولين. أدعوك لتفتح قلبي وذهني، لأهتمّ بالفقراء والمرضى والمتعبين والمنسيين. إمنحني قوّة الإيمان الداخلية، والرحمة غير المشروطة لأكون تلميذ المسيح.
جئت إليك يا خادم الله المتواضع، باركني بروح محبّتك، واغرس في نفسي لمسة الشفاء والنعمة التي امتلكتها أنت بذاتك. آمين
يا يسوع، نحن عطاش لك. لقد اخترت أن تجيء إلى العالم كطفل ضعيف، كن مع الأكثر ضعفًا في هذه الأيام. ساعدنا على الاستمرار في العودة إليك بكل قلوبنا طوال هذه المحنة. آمين.
أبانا، السلام، والمجد
اليوم الخامس
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
أيّها الآب السماوي الأزلي، إرحمنا وارحم العالم أجمع. نأتيك اليوم بمخاوفنا وهمومنا – أنت تعلم ما في قلوبنا. نحبّك، نثق بك، ونحتاجك. نسألك أن تكون معنا وتبقى معنا. ساعدنا خلال هذه الأوقات من عدم اليقين والحزن.
نعترف أنك الطبيب الإلهي، شافي الجميع. لذا نسألك أن تمنح حضورك المُحِبّ والشافي لجميع المرضى والذين يعانون الآن وأن تمنحهم الراحة والصحّة. نتوسّل إليك طالبين أن تكون مع العائلات الحزينة التي فقدت أعزّاءها. إرحم الذين انتقلوا، راجين أن يكونوا برفقتك في السماء.
ونسألك أيضًا أن تقف إلى جانب جميع أفراد الطواقم الطبية الذين يعرّضون أنفسهم للخطر أثناء عملهم في جلب الشفاء للآخرين.
الّلهم، أبعد عنا الخوف والحزن، فامنحنا الشفاء وأرسل لنا سلامك وحضورك الغامر.
(أذكر نواياك هنا)
أيّها القدّيس روكو، الذي تتشفّع فيك الكنيسة وتطلب صلاتك من أجل الذين يعانون من الأمراض المعدية، صلِّ لأجلنا.
صلاة إلى مريم التي تحلّ العقد
أيّتها القدّيسة مريم، الممتلئة بحضور الله في حياتك، لقد قبِلت بكل تواضع إرادة الآب، ولم يكن الشيطان قادرًا أبدًا على أن يربطك بإرباكاته. توسّطتِ مرة مع ابنك من أجل صعوباتنا، ومملوءة طيبة وصبرًا، أعطتينا مثالًا كيف نفكّ العقد في حياتنا. ببقائك أمّنا إلى الأبد، تنظّمين وتوضّحين أكثر الروابط التي تربطنا بالرّب.
أيّتها الأمّ القدّيسة، أمّ الله وأمّنا، أنت التي تحلّين، بقلب أمومي، عُقد حياتنا ، نتوسّل إليك أن تقبلي بين يديك مرضانا وتحرّريهم من العُقد والاضطراب الذي بواسطته يهاجمنا عدوّنا.
خلّصينا يا سيّدتنا من الشر، بواسطة نعمتك وشفاعتك ومثالك، وفكّي العُقد التي تمنعنا من الاتّحاد بالله، حتى نتمكن، ونحن أحرار من الخطيئة والزلّات، أن نجده في كل شيء، ونضع قلوبنا فيه، لكي نخدمه دائمًا في إخوتنا وأخواتنا. آمين (هذه الصلاة كتبها البابا فرنسيس)
يا مريم، أنتِ التي تحلّ العُقَد، صلّي لأجلنا.
صلاة إلى القدّيس روكو
أيّها القدّيس روكو المبارك، شفيع المرضى، أشفق على هؤلاء الذي يضطجعون على سرير المعاناة.
قدرتك وقوّتك كانت عظيمة عندما كنت حيًا في هذا العالم. بواسطة إشارة الصليب شفيت الكثيرين من مرضهم.
الآن وقد أصبحت في السماء، لم تنقص قدرتك. إرفع إذن، إلى الله تنهّداتنا ودموعنا واحصل لنا من لدنه تعإلى على الصحة والشفاء والحماية بواسطة يسوع المسيح ربّنا. آمين
يا يسوع، نحن عطاش لك. لقد اخترت أن تجيء إلى العالم كطفل ضعيف، كن مع الأكثر ضعفًا في هذه الأيام. ساعدنا على الاستمرار في العودة إليك بكل قلوبنا طوال هذه المحنة. آمين.
أبانا، السلام، والمجد
اليوم السادس
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
أيّها الآب السماوي الأزلي، إرحمنا وارحم العالم أجمع. نأتيك اليوم بمخاوفنا وهمومنا – أنت تعلم ما في قلوبنا. نحبّك، نثق بك، ونحتاجك. نسألك أن تكون معنا وتبقى معنا. ساعدنا خلال هذه الأوقات من عدم اليقين والحزن.
نعترف أنك الطبيب الإلهي، شافي الجميع. لذا نسألك أن تمنح حضورك المُحِبّ والشافي لجميع المرضى والذين يعانون الآن وأن تمنحهم الراحة والصحّة. نتوسّل إليك طالبين أن تكون مع العائلات الحزينة التي فقدت أعزّاءها. إرحم الذين انتقلوا، راجين أن يكونوا برفقتك في السماء.
ونسألك أيضًا أن تقف إلى جانب جميع أفراد الطواقم الطبية الذين يعرّضون أنفسهم للخطر أثناء عملهم في جلب الشفاء للآخرين.
الّلهم، أبعد عنا الخوف والحزن، فامنحنا الشفاء وأرسل لنا سلامك وحضورك الغامر.
(أذكر نواياك هنا)
أيّها القدّيس يوسف شفيع المنازعين، صلِّ لأجلنا.
صلاة إلى مريم التي تحلّ العقد
أيّتها القدّيسة مريم، الممتلئة بحضور الله في حياتك، لقد قبِلت بكل تواضع إرادة الآب، ولم يكن الشيطان قادرًا أبدًا على أن يربطك بإرباكاته. توسّطتِ مرة مع ابنك من أجل صعوباتنا، ومملوءة طيبة وصبرًا، أعطتينا مثالًا كيف نفكّ العقد في حياتنا. ببقائك أمّنا إلى الأبد، تنظّمين وتوضّحين أكثر الروابط التي تربطنا بالرّب.
أيّتها الأمّ القدّيسة، أمّ الله وأمّنا، أنت التي تحلّين، بقلب أمومي، عُقد حياتنا ، نتوسّل إليك أن تقبلي بين يديك مرضانا وتحرّريهم من العُقد والاضطراب الذي بواسطته يهاجمنا عدوّنا.
خلّصينا يا سيّدتنا من الشّر، بواسطة نعمتك وشفاعتك ومثالك، وفكّي العُقد التي تمنعنا من الاتّحاد بالله، حتى نتمكن، ونحن أحرار من الخطيئة والزلّات، أن نجده في كل شيء، ونضع قلوبنا فيه، لكي نخدمه دائمًا في إخوتنا وأخواتنا. آمين (هذه الصلاة كتبها البابا فرنسيس)
يا مريم، أنتِ التي تحلّ العُقَد، صلّي لأجلنا.
صلاة إلى القدّيس يوسف
يا قدّيس يوسف، أنا إبنك الغير مستحق، أحيّيك. أنت الحامي الأمين وشفيع كل الذين يحبّوك ويكرموك. أنت تعرف أن لديّ ثقة خاصّ فيك لأنني، كما مع يسوع ومريم، أضع كلّ أمل خلاصي فيك، لأنك قادر بطريقة خاصّة مع اللّه ولن تترك خدمك المخلصين أبدًا. لذلك أتضرّع إليك بتواضع وآمَنُ نفسي، مع جميع من هو عزيز عليّ و كلّ ما يخصّني، إلى شفاعتك. أترجّى منك، من أجل حبّك ليسوع و مريم، ألاّ تتخلّى عنّي أثناء الحياة وأن تساعدني في ساعة موتي. آمين
يا يسوع، نحن عطاش لك. لقد اخترت أن تجيء إلى العالم كطفل ضعيف، كن مع الأكثر ضعفًا في هذه الأيام. ساعدنا على الاستمرار في العودة إليك بكل قلوبنا طوال هذه المحنة. آمين.
أبانا، السلام، والمجد
اليوم السابع
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
أيّها الآب السماوي الأزلي، إرحمنا وارحم العالم أجمع. نأتيك اليوم بمخاوفنا وهمومنا – أنت تعلم ما في قلوبنا. نحبّك، نثق بك، ونحتاجك. نسألك أن تكون معنا وتبقى معنا. ساعدنا خلال هذه الأوقات من عدم اليقين والحزن.
نعترف أنك الطبيب الإلهي، شافي الجميع. لذا نسألك أن تمنح حضورك المُحِبّ والشافي لجميع المرضى والذين يعانون الآن وأن تمنحهم الراحة والصحّة. نتوسّل إليك طالبين أن تكون مع العائلات الحزينة التي فقدت أعزّاءها. ارحم الذين انتقلوا، راجين أن يكونوا برفقتك في السماء.
ونسألك أيضًا أن تقف إلى جانب جميع أفراد الطواقم الطبية الذين يعرّضون أنفسهم للخطر أثناء عملهم في جلب الشفاء للآخرين.
الّلهم، أبعد عنا الخوف والحزن، فامنحنا الشفاء وأرسل لنا سلامك وحضورك الغامر.
(أذكر نواياك هنا)
أيّها القدّيس تداوس الرسول، شفيع الأمور المستحيلة صلِّ لأجلنا.
صلاة إلى مريم التي تحلّ العقد
أيّتها القدّيسة مريم، الممتلئة بحضور الله في حياتك، لقد قبِلت بكل تواضع إرادة الآب، ولم يكن الشيطان قادرًا أبدًا على أن يربطك بإرباكاته. توسّطتِ مرة مع ابنك من أجل صعوباتنا، ومملوءة طيبة وصبرًا، أعطتينا مثالًا كيف نفكّ العقد في حياتنا. ببقائك أمّنا إلى الأبد، تنظّمين وتوضّحين أكثر الروابط التي تربطنا بالرّب.
أيّتها الأمّ القدّيسة، أمّ الله وأمّنا، أنت التي تحلّين، بقلب أمومي، عُقد حياتنا ، نتوسّل إليك أن تقبلي بين يديك مرضانا وتحرّريهم من العُقد والاضطراب الذي بواسطته يهاجمنا عدوّنا.
خلّصينا يا سيّدتنا من الشر، بواسطة نعمتك وشفاعتك ومثالك، وفكّي العُقد التي تمنعنا من الاتّحاد بالله، حتى نتمكن، ونحن أحرار من الخطيئة والزلّات، أن نجده في كل شيء، ونضع قلوبنا فيه، لكي نخدمه دائما في إخوتنا وأخواتنا. آمين (هذه الصلاة كتبها البابا فرنسيس)
يا مريم، أنتِ التي تحلّ العُقَد، صلّي لأجلنا.
صلاة إلى القدّيس تداوس الرسول
أيّها القدّيس يهوذا الرسول، الصديق والخادم الأمين ليسوع المسيح. إن الناس حول العالم يكرمونك ويتوسلون إليك كشفيع للحالات التي لا أمل ولا رجاء لها. صلّ لأجلي لأنني وحيد وعاجز.
أرجوك أن تمنحني معونتك السريعة الملموسة. احضر لمعونتي في محنتي الكبيرة هذه فأنال تعزية ومعونة السماء في كل احتياجاتي، محني، وعذاباتي، فأمجد الله معك دائما. آمين.
يا يسوع، نحن عطاش لك. لقد اخترت أن تجيء إلى العالم كطفل ضعيف، كن مع الأكثر ضعفًا في هذه الأيام. ساعدنا على الاستمرار في العودة إليك بكل قلوبنا طوال هذه المحنة. آمين.
أبانا، السلام، والمجد
اليوم الثامن
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
أيّها الآب السماوي الأزلي، إرحمنا وارحم العالم أجمع. نأتيك اليوم بمخاوفنا وهمومنا – أنت تعلم ما في قلوبنا. نحبّك، نثق بك، ونحتاجك. نسألك أن تكون معنا وتبقى معنا. ساعدنا خلال هذه الأوقات من عدم اليقين والحزن.
نعترف أنك الطبيب الإلهي، شافي الجميع. لذا نسألك أن تمنح حضورك المُحِبّ والشافي لجميع المرضى والذين يعانون الآن وأن تمنحهم الراحة والصحّة. نتوسّل إليك طالبين أن تكون مع العائلات الحزينة التي فقدت أعزّاءها. ارحم الذين انتقلوا، راجين أن يكونوا برفقتك في السماء.
ونسألك أيضًا أن تقف إلى جانب جميع أفراد الطواقم الطبية الذين يعرّضون أنفسهم للخطر أثناء عملهم في جلب الشفاء للآخرين.
الّلهم، أبعد عنا الخوف والحزن، فامنحنا الشفاء وأرسل لنا سلامك وحضورك الغامر.
(أذكر نواياك هنا)
أيّها القدّيسة ريتا شفيعة الأمور المستحيلة، صلّي لأجلنا.
صلاة إلى مريم التي تحلّ العقد
أيّتها القدّيسة مريم، الممتلئة بحضور الله في حياتك، لقد قبِلت بكل تواضع إرادة الآب، ولم يكن الشيطان قادرًا أبدًا على أن يربطك بإرباكاته. توسّطتِ مرة مع ابنك من أجل صعوباتنا، ومملوءة طيبة وصبرًا، أعطتينا مثالًا كيف نفكّ العقد في حياتنا. ببقائك أمّنا إلى الأبد، تنظّمين وتوضّحين أكثر الروابط التي تربطنا بالرّب.
أيّتها الأمّ القدّيسة، أمّ الله وأمّنا، أنت التي تحلّين، بقلب أمومي، عُقد حياتنا ، نتوسّل إليك أن تقبلي بين يديك مرضانا وتحرّريهم من العُقد والاضطراب الذي بواسطته يهاجمنا عدوّنا.
خلّصينا يا سيّدتنا من الشر، بواسطة نعمتك وشفاعتك ومثالك، وفكّي العُقد التي تمنعنا من الاتّحاد بالله، حتى نتمكن، ونحن أحرار من الخطيئة والزلّات، أن نجده في كل شيء، ونضع قلوبنا فيه، لكي نخدمه دائما في إخوتنا وأخواتنا. آمين (هذه الصلاة كتبها البابا فرنسيس)
يا مريم، أنتِ التي تحلّ العُقَد، صلّي لأجلنا.
صلاة إلى القدّيسة ريتا
أيّتها القدّيسة ريتا شفيعة المحتاجين والمتضيقين بالشدائد والفاقات أنتِ المتواضعة العفيفة التي حملتْ أوجاعها بصبر جميل، أنتِ التي لا يخيب لها عروسها السماوي أملاً ولا يرد لها مطلباً: نتوسل إليكِ بأن تسألي يسوع المصلوب أن يتنازل لاستجابة طلبتنا ونطلب منكِ أن تكوني لنا شفيعة لأجل مجد الله الأعظم، فنعدكِ بأن نكرمكِ و نشيد بذكركِ ونرتل مدائحكِ على الدوام، آمين.
يا يسوع، نحن عطاش لك. لقد اخترت أن تجيء إلى العالم كطفل ضعيف، كن مع الأكثر ضعفًا في هذه الأيام. ساعدنا على الاستمرار في العودة إليك بكل قلوبنا طوال هذه المحنة. آمين.
أبانا، السلام، والمجد
اليوم التاسع
باسم الآب والابن والرّوح القدس، الإله الواحد. آمين
أيّها الآب السماوي الأزلي، إرحمنا وارحم العالم أجمع. نأتيك اليوم بمخاوفنا وهمومنا – أنت تعلم ما في قلوبنا. نحبّك، نثق بك، ونحتاجك. نسألك أن تكون معنا وتبقى معنا. ساعدنا خلال هذه الأوقات من عدم اليقين والحزن.
نعترف أنك الطبيب الإلهي، شافي الجميع. لذا نسألك أن تمنح حضورك المُحِبّ والشافي لجميع المرضى والذين يعانون الآن وأن تمنحهم الراحة والصحّة. نتوسّل إليك طالبين أن تكون مع العائلات الحزينة التي فقدت أعزّاءها. ارحم الذين انتقلوا، راجين أن يكونوا برفقتك في السماء.
ونسألك أيضًا أن تقف إلى جانب جميع أفراد الطواقم الطبية الذين يعرّضون أنفسهم للخطر أثناء عملهم في جلب الشفاء للآخرين.
الّلهم، أبعد عنا الخوف والحزن، فامنحنا الشفاء وأرسل لنا سلامك وحضورك الغامر.
(أذكر نواياك هنا)
أيّها الثالوث الأقدس، الذي تعبده الأرض والسماء والذي قدرته تفوق كل قدرة – إرحمنا
صلاة إلى مريم التي تحلّ العقد
أيّتها القدّيسة مريم، الممتلئة بحضور الله في حياتك، لقد قبِلت بكل تواضع إرادة الآب، ولم يكن الشيطان قادرًا أبدًا على أن يربطك بإرباكاته. توسّطتِ مرة مع ابنك من أجل صعوباتنا، ومملوءة طيبة وصبرًا، أعطتينا مثالًا كيف نفكّ العقد في حياتنا. ببقائك أمّنا إلى الأبد، تنظّمين وتوضّحين أكثر الروابط التي تربطنا بالرّب.
أيّتها الأمّ القدّيسة، أمّ الله وأمّنا، أنت التي تحلّين، بقلب أمومي، عُقد حياتنا ، نتوسّل إليك أن تقبلي بين يديك مرضانا وتحرّريهم من العُقد والاضطراب الذي بواسطته يهاجمنا عدوّنا.
خلّصينا يا سيّدتنا من الشر، بواسطة نعمتك وشفاعتك ومثالك، وفكّي العُقد التي تمنعنا من الاتّحاد بالله، حتى نتمكن، ونحن أحرار من الخطيئة والزلّات، أن نجده في كل شيء، ونضع قلوبنا فيه، لكي نخدمه دائما في إخوتنا وأخواتنا. آمين (هذه الصلاة كتبها البابا فرنسيس)
يا مريم، أنتِ التي تحلّ العُقَد، صلّي لأجلنا.
صلاة إلى الثالوث الأقدس:
أيّها الأب السماوي، يسوع الراعي الصالح، الرّوح القدس ، نتوسل إليكم بشفاعة مريم العذراء المباركة، أن تهبونا مساعدتكم، وإرشادكم وحمايتكم في كل الأمور وشواغل حياتنا.
المجد لك أيّها الثالوث الأقدس، مصدر الخير والحكمة الأبدية، الحياة تأتي منك، والحبّ يأتي منك، تذكر أننا أبناءك وأشفق على معاناتنا واحتياجاتنا وامنحنا المساعدة في هذا الموقف الصعب.
شكرًا لك أيّها الأب الرحيم على وجودك معنا.
شكرًا لك يا يسوع الصالح لكونك بجانبنا في لحظات اليأس والكرب.
شكرًا لك روح الحب الإلهي لمساعدتنا عندما يكون كل شيء مظلمًا ونحتاج إلى النور.
يا يسوع، نحن عطاش لك. لقد اخترت أن تجيء إلى العالم كطفل ضعيف، كن مع الأكثر ضعفًا في هذه الأيام. ساعدنا على الاستمرار في العودة إليك بكل قلوبنا طوال هذه المحنة. آمين.
أبانا، السلام، والمجد
المصدر: موقع الأزمنة المريمية