اليوم العذراء، تأتي إلى المغارة، لِتَلِدَ الكلمة، الذي قبل الدهور، ولادةً تفوق كلّ وصفٍ، فاطربي أيتها المسكونةُ إذا سَمِعْتِ، ومجِّدي مع الملائكةِ والرعاة، من شاءَ أن يظهر طفلاً جديداً، وهو إلهنا الذي قبل الدهور.
اليوم العذراء، تأتي إلى المغارة، لِتَلِدَ الكلمة، الذي قبل الدهور، ولادةً تفوق كلّ وصفٍ، فاطربي أيتها المسكونةُ إذا سَمِعْتِ، ومجِّدي مع الملائكةِ والرعاة، من شاءَ أن يظهر طفلاً جديداً، وهو إلهنا الذي قبل الدهور.