يوحنّا العاشر زار أمير دولة قطر، والتّفاصيل؟
خلال اللّقاء، ووفقًا لإعلام البطريركيّة، تطرّق الجانبان إلى الوضع في الشّرق الأوسط بخاصّة في سوريا ولبنان. وأكّد البطريرك يوحنّا على دقّة المرحلة في سوريا، وعبّر عن أهمّيّة الدّور المناط بقطر وبأميرها شخصيًّا، من أجل المساعدة على النّهوض بالواقع الجديد بعد الثّورة.
هذا وتطرّق اللّقاء إلى الدّور المسيحيّ التّاريخيّ في الشّرق الأوسط. وعبّر الأمير عن دعمه ومحبّته للبطريرك وللدّور الّذي تؤدّيه الكنيسة في ترسيخ التّآخي الدّينيّ بين كلّ الأطياف سبيلًا للنّهوض بالواقع الحاليّ ولبناء سوريا الجديدة. كما أكّد وقوف قطر إلى جانب الكنيسة الأنطاكيّة في سائر التّحدّيات الّتي تواجهها.