يازجي بعد عودته من ألمانيا: زيارتي أتت في خضم ما يعيشه الشرق والوجود المسيحي من محن
وفي تصريح صحفي، ألقى يازجي الضّوء على الزيارة، مؤكّداً إنّها"تأتي في خضمّ ما يعيشه الشرق والوجود المسيحي فيه من محن. وأشار الى لقائه بالمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والى الدور المناط بكل دول العالم في سبيل إحلال السّلام في الشرق الاوسط وإطفاء نار الحرب في سوريا والحفاظ على استقرار لبنان وحلّ قضية المخطوفين، ومنهم مطرانا حلب بولس يازجي ويوحنا ابراهيم" .
وعبّر يازجي عن"اعتزازه بالرعية الأنطاكية في ألمانيا وكل أوروبا، ناقلاً تحيّتهم الى البلاد الأم بكل أطيافها".
هذا، واستقبل يازجي في المطار أيضاً وفي اجتماع خاص، رئيس قسم العلاقات الخارجية في كنيسة موسكو المتروبوليت هيلاريون الذي حضر لتحيّته، في حضور المعتمد البطريركي الأنطاكي لدى كنيسة روسيا المطران نيفين صيقلي، وبعض الآباء الكهنة.