يازجي: الكنيسة الأنطاكيّة واحدة موحّدة
"الاجتماع في هذا القدّاس اليوم هو لشكر اللّه وكلّ القدّيسين على سلامة الأسقف كيال بعد الحادث الأليم الذي تعرّض له. ومن المهمّ أن نتمسّك بالإيمان في حياتنا، وخير دليل على ذلك مثل يسوع النّاصريّ الذي شفى الأعمى، فأبصر ومجّد اللّه وتبعه. فالإيمان يصنع الحياة، والله افتدانا بدمه.
والكنيسة الأنطاكيّة واحدة موحّدة. ويسوع المسيح يجمعنا، وهذه الكنيسة أصبحت منتشرة في مختلف أنحاء العالم. وأطلب من اللّه أن يحمي هذه الكنيسة ويحمي لبنان وسوريا وفلسطين والعراق وكلّ المنطقة، ويعطينا السّلام والهدوء والاستقرار والأمان. وأتمنّى أن تكون هذه السّنة خيرًا وأفضل من سابقاتها".