مئة شابّ نالوا سرّ التّثبيت في كينشاسا وانطلقوا ليبشّروا في الضّواحي
وأشار الكاردينال أمبونغو، وفقًا لـ"فيديس"، إلى أنّ "ما ينتظره الله من كلّ منّا هو استعداد حقيقيّ وصادق للمضيّ في الرّسالة. ويجب على الجميع أن يقولوا لله اليوم: ها أنا ذا يا ربّ، أرسلني". وأكّد أنّ دعم عمل الكنيسة الرّسوليّ يقع على عاتق العلمانيّين أيضًا.
وللمناسبة، صلّى كاهن الرّعيّة الأب ميشيل إيكونزو "كي يستجيب الرّبّ إلى رغبتنا الشّديدة في الذّهاب إلى الضّواحي لتأسيس رسالة جديدة لإخوتنا وأخواتنا في مينكاو 2، على هضبة باتيكي".
يُذكر أنّ هذه الزّيارة الرّعويّة هي الأولى لرئيس أساقفة كينشاسا بعد أن عيّنه البابا فرنسيس عضوًا في مجمع الكرادلة.