ليلة هادئة للبابا، وماذا عن المقابلة العامّة؟
وتابعت أنّه "في الصّباح وبعد الظّهر، فقد تابع البابا فرنسيس الرّياضة الرّوحيّة للكوريا الرّومانيّة في قاعة بولس السّادس، وتفرّغ للصّلاة والتّأمّل كما يقتضيه وقت الاختلاء في الرّياضة الرّوحيّة، وبالتّالي لم يستقبل الزّوّار. كما نال القربان المقدّس."
ومن جهة ثانية، "استمرّ الأب الأقدس في العلاجات الموصوفة له واستمرّ في استخدام الأوكسجين عالي التّدفق عبر أنابيب الأنف. ومن المتوقّع أن يقدّم الأطبّاء اليوم، ١٢ آذار مارس، تحديثات إضافيّة عن وضعه الصّحّيّ، بعد أن كانوا قد رفعوا التّوقّعات الحذرة بشأن حالته يوم الإثنين ١٠ آذار مارس، مع الإبقاء على توصيف حالته بأنّها معقّدة."
ولفتت إلى أنّه لن يتمّ نشر نصّ التّعليم الأسبوعي اليوم، إذ لم تكن المقابلة العامّة مدرجة على الجدول مسبقًا بسبب الرّياضة الرّوحيّة.