كيف قطف شباب رعيّة الظّهور الإلهيّ- النّقّاش ثمار العيد؟
في عظته، تحدّث المطران سلوان عن صورة الله وصورة الإنسان في أيقونة المعموديّة، وكيف صار الإنسان "سامعًا" و"شاهدًا" لحقيقة الله ولحقيقة الابن المتجسّد، وكيف صار الابن شاهدًا لما صار عليه الإنسان.
بعد القدّاس، كان لقاء مع أبناء الرّعيّة وحوار حول مفاعيل العيد فمائدة محبّة؛ ثمّ اجتماع مع الثّانويّين والجامعيّين في الرّعيّة وحوار حول ثمار عيد الظّهور الإلهيّ وأهمّيّة الانتباه للكلمة وبناء الحياة الرّوحيّة حول الصّلاة وغربلة الأفكار، بناء على خبرة القديس باييسيوس الآثوسيّ.
وكان موسي قد ترأّس عشيّة العيد قدّاس "بارامون عيد الظّهور الإلهيّ"، في كنيسة النّبيّ الياس- المطيلب، وعاونه فيه الأب أغابيوس نعّوس والشّمّاسان أنطونيوس مطر ويوحنّا مجاعص.