في الفلبّين نداء للصّلاة والتّضامن، والسّبب "بركان تال"
وسأل غارسيرا كذلك مدّهم بـ"هبات مادّيّة وغير مادّيّة وغذائيّة وطبّيّة، بالإضافة إلى ملابس وبطّانيّات ومحروقات لأجل عمليّات الإنقاذ، كما وتأمين المساعدة النفسيّة من قبل المتخصّصين"، علمّا أنّ كنائس الأبرشيّة والمؤسّسات الدّينيّة قد فتحت أبوابها أمام النّازحين الّذي تجاوز عددهم الـ15 ألف شخص، وأنّ العمّال والمتطوّعين يعملون على مدار السّاعة لتلبية حاجاتهم.
هذا وذكرت "زينيت" أنّ قرارًا قد اتُّخذ لتخصيص المال الّذي سيُجمع خلال قدّاسات الأحد لمساعدة الضّحايا والكنائس الأكثر تضرّرًا، فيما يرفع أساقفة الفلبّين ورئيس أساقفة مانيلا الكاردينال لويس أنطونيو تاغل الصّلوات على نيّة الجميع.