في الباراغواي... أسبوع للبشارة الرّقميّة!
وأطلق المجلس هذه المباردة، على اعتبار أنّ "التّكنولوجيا قد أصبحت حاضرة بشكل متزايد في حياة النّاس اليوميّة، حتّى في الخبرة وفي نقل الإيمان"، وهي "ظاهرة تسارعت خلال العام الماضي، بعد أن أدَّت جائحة فيروس الكورونا والتّباعد الاجتماعيّ الّذي تسبّبت فيه إلى ضرورة البحث عن بدائل للتّواصل والتّواجد في حياة الآخرين".
ووفق "فاتيكان نيوز"، سيتمّ خلال أيّام العمل الثّلاثة "تقديم استراتيجيّات للتّبشير الرّقميّ وسيتمُّ التّأمّل معًا حول كيفيّة الحصول على محتوى رقميّ يجذب الجمهور، وكذلك حول كيفيّة العمل بشكل خلّاق لإحداث ثورة عبر الشّبكة من خلال الإنجيل."