عذراء فاطيما خارج البرتغال للمرّة الأولى منذ العام 2000
وبالرّغم من أنّ قرارًا كان قد اتُّخذ عام 2000 بإبقاء التّمثال في مقرّه بعد أن تنقّل بين 64 بلدًا، فإنّ إرساله إلى باناما هو لارتباط الحدث بعيد مؤسّس الأيّام العالميّة للشّبيبة البابا القدّيس يوحنّا بولس الثّاني والّذي كان يكرّم عذراء فاطيما تكريمًا خاصًّا.
وذكرت "فاتيكان نيوز" أنّ التّمثال سيُحفَظ في كنيسة سيّدة لورد في باناما فور وصوله في 21 ك2/ يناير 2019، ليتمّ نقله في اليوم التّالي إلى كابيلا القربان المقدّس حيث ستسهر عليه راهبات الأمّ تريزا، على أن يكون موجودًا يومي السّبت والأحد 26 و27 ك2/ يناير 2019 عشيّة ختام الأيّام العالميّة للشّبيبة وخلال القدّاس الختاميّ.