صلاة خاصّة باليوم العالميّ الأوّل للأجداد والمسنّين

أمّا الصّلاة فهي بحسب ما نشرها موقع "فاتيكان نيوز":

"أشكرك يا ربّ على تعزية حضورك: حتّى في العزلة، أنت رجائي وثقتي.

منذ شبابي أنت صخرتي وحصني! أشكرك لأنّك أعطيتني عائلة وعلى بركة العمر المديد.

أشكرك على لحظات الفرح والصّعوبة، على الأحلام الّتي تحقّقت وتلك الّتي ما زالت تنتظرني.

أشكرك على هذا الزّمن من الخصب المتجدّد الّذي تدعوني إليه.

زد يا ربّ إيماني واجعلني أداة لسلامك؛

علِّمني أن أقبل من يتألّم أكثر منّي وألّا أتوقّف أبدًا عن الحلم وعن الإشادة بعظائمك للأجيال الجديدة.

إحمِ وقُد البابا فرنسيس والكنيسة، لكي يصل نور الإنجيل إلى أقاصي الأرض.

أرسل روحك يا ربّ لكي يجدّد العالم، ولكي تنحسر عاصفة الوباء، ويتعزّى الفقراء وتنتهي جميع الحروب.

أُعضدني في الضّعف، وأعطني أن أحيا كلَّ لحظة تمنحني إيّاها يملئها وفي اليقين بأنّك معي كلَّ يوم حتّى نهاية العالم. آمين."