رئيس الأساقفة باليا يؤكّد معارضة الكنيسة للقتل الرحيم والانتحار بمساعدة
تعارِض الكنيسة تمامًا الانتحار بمساعدة الغير والقتل الرحيم وتدافع عن الحقّ في الحياة لكلّ شخص، وخصوصًا الأكثر ضعفًا، بينما تعزّز التعاون مع السياسة في شأن قضايا نهاية الحياة.
قدّم رئيس الأساقفة فينتشنزو باجليا، رئيس الأكّاديميا البابويّة للحياة، هذا التوضيح حول بضع نقاط في "المعجم الصغير حول نهاية الحياة"، وهو مَسْرَد من 88 صفحة نشرته LEV (دار نشر الفاتيكان) في ما يتعلّق بالقضايا الأخلاقيّة المتعلّقة بمناقشات نهاية الحياة التي تراوح من القتل الرحيم والانتحار بمساعدة إلى الرعاية التلطيفيّة وحرق الجثث.
وقد خضع الكتيّب، الذي نشر في أوائل تمّوز/يوليو، للتدقيق مؤخّرًا بعد أن سلّطت بعض وسائل الإعلام الضوء على ما اعتبرته "فتحات" من قبل الكرسي الرسوليّ.
أوضح رئيس الأساقفة باليا، في مقابلةٍ مع "فاتيكان نيوز"، نقاطًا طرحتها بعض وسائل الإعلام.
وفي الثامن من آب/أغسطس 2024، سلّم نسخة من "المعجم" إلى البابا فرنسيس، الذي استقبله في القصر الرسوليّ.