جثمان القديسة مارينا الراهبة اللبنانية على ارض الجذور في يوم عيدها؟
بيعت هذه الكنيسة فيما بعد وتحولت الى حانة، نقل جثمانها اثر ذلك العام 1810 الى كنيسة مجاورة تبعد خمس دقائق سيرا على الاقدام تدعى سانتا ماريا فورموزا حيث لا تزال جاثية على أحد مذابحها الى يومنا هذا.
اصبحت قديستنا اللبنانية فيما بعد شفيعة لمدينة البندقية.
في السابع عشر من شهر تموز يوم عيدها، تعيدها الكنيسة المارونية بزيارة الى لبنان عل متن طائرة المغترب اللبناني فيليب زيادة وستبقى لغاية يوم الاثنين الثالث والعشرين من الجاري.
وسيمكث الجثمان بجو من الصلاة والتأمل يومي الاربعاء والخميس في كنيسة الصرح البطريركي_ الديمان لينتقل بعدها ويوضع ايام الجمعة والسبت والاحد على قبرها الفارغ في وادي قنوبين.