بلدة إيطاليّة تتضامن مع لبنان!
في كلمته، أشار الأب رعد إلى أنّ هذه الوقفة هي أيضًا "وقفة خير لا تعرف الحدود كما أنّ الانفجار مع الأسف لم يميّز بين النّاس الّذين استشهدوا من جنسيّات وأديان متعدّدة وبينهم أيضًا امرأة إيطاليّة".
وشدّد بحسب "الوكالة الوطنيّة للإعلام" على أنّ "الأمل يبقى كبيرًا بانتصار السّلام على الحروب، والعدالة على الظّلم، والخير على الشّرّ"، لافتًا إلى أنّ "أكبر مثال نأخذه اليوم من عيد انتقال السّيّدة العذراء الّذي يعني الغلبة للحياة على الموت."
وأنهى رعد شاكرًا الشّعب الإيطاليّ الّذي يتضامن مع جميع المتألّمين قولاً وفعلاً تجاوبًا لنداء البابا فرنسيس.