المطران الخوري لكهنة أبرشيّته: للصّلاة بشكل مستمرّ لأنّها الملجأ الوحيد
خلال الرّياضة، أقيمت الصّلوات اليوميّة والتّأمّلات الرّوحية أوضح من خلالها المطران الخوري أنّ "التّكريس هو التّخصيص الكلّيّ للرّبّ، وكلّ كاهن هو يتابع رسالة تقديس ذاته ورعيّته المدعوّة للقداسة، فتكون والحالة هذه الرّعيّة مقدّسة كما القدّوس الّذي قدّسها بذاته على خشبة الصّليب المقدّس، وخلّصها بسفك دمه الطّاهر الرّبّ يسوع القدّوس وابن الله العليّ".
ودعا الآباء إلى تقييم كلّ مرحلة من حياتهم حتّى بلوغ القداسة الكلّيّة، كما إلى الصّلاة بشكل مستمرّ لأنّها الملجأ الوحيد، والصّلة مع الله.
هذا وتخلّل الرّياضة بحث في وضع الأبرشيّة وشؤونها الرّوحيّة والرّعويّة والمستقبلية، وعرض الآباء للمشاكل الّتي تعيق الخدمة وسبل حلّها بكافّة الطّرق.