الرابطة العربية للبحث العلمي اختتمت الكترونيّا مؤتمرها عن الذكاء الاصطناعي
شهد اليوم الثاني من المؤتمر مداخلات حول الذكاء الإصطناعي. كانت الجلسة الأولى بعنوان الذكاء الاصطناعي والوعي التنموي وتنوعت المداخلات فيها. وأظهرت الجلسة "السعي إلى إيجاد بوتقه ينصهر فيها مبتكري الروبوتات الذكية، ودعم ابتكاراتهم من خلال جهات ترعى ذلك وتستفيد من إنتاجهم تدعيم الجانب التقني في التكنولوجيا في الجامعات، لتحويل التعليم بما يوائم سوق العمل الحديث والمستقبلي".
أما الجلسة الثانية فكانت بعنوان الذكاء الاصطناعي في التربية والتعليم والابداع الفني. وخلصت الجلسة الى ان "الذكاء الاصطناعي يدعم عملية التعلم إنما لا يمتاز بخاصية العقل البشري لناحية الدعم العاطفي والنفسي الذي يحتاجه المتعلم أحيانا أكثر من تعليم مادة بذاتها".
وكانت الجلسة الثالثة بعنوان "الذكاء الاصطناعي في التعليم الفني"، تلتها الجلسة الرابعة بعنوان "الذكاء الاصطناعي في السياسة".
أما الجلسة الاخيرة لليوم الثاني فكانت بعنوان" تشكيل الصورة الذهنية للقوى السياسية العراقية وانعكاسها على نتائج الانتخابات البرلمانية للعام 2018".
وافتتح اليوم الثالث بجلسة بعنوان "الذكاء الاصطناعي في مجال الامن والصحة". تلتها جلسة بعنوان "الذكاء الاصطناعي في صناعة الخبر".
والجلسة التالية كانت بعنوان "المسائل الأخلاقية والقانونية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي". تلتها جلسة بعنوان "البحث العلمي في علوم الاعلام والاتصال وظل ثورة الذكاء الاصطناعي".