الأزمة الروحية في أوروبا موضوع لقاء طلاّب راتزينجر
وكما تجري العادة في كل سنة، وافق البابا بندكتس السادس عشر على الموضوع ويعود اللقاء الأول الذي جمع جوزف راتزينجر بطلاّب الدكتوراه عندما كان يعلّم في بون، توبنجن وراتيسبون إلى وقت تعيينه كرئيس أساقفة في ميونيخ وفريسينغ في 24 آذار 1977. تتالت الاجتماعات بعد ذلك مع مشاركة راتزينجر واستمرّ هذا التقليد حتى بعد انتخابه على كرسي بطرس. إنما ومنذ أن قدّم استقالته عام 2013، توقّف البابا الفخري عن المشاركة في تلك اللقاءات باستثناء القداس الختامي. ومع ذلك، وبحسب ما أشار الأب هورن، لا يحتفل البابا بندكتس السادس عشر بالقداس إنما عليه أن يقابل تلاميذه القدامى في الفاتيكان في 26 آب.