أهالي عربين، لم ينسوا لغة الإرهاب!

لم تخل فرحة قيامة عربين من تحت ركام الإرهاب، من غصة أهاليها الذين لا زالوا يتوقون للعودة الى بيوتهم المدمرة.

أهالي عربين، لم ينسوا لغة الارهاب ولا الطريقة التي تهجروا فيها قائلين:" لم ننس لغة الارهاب والتجاوزات والاعتداءات، نعم تبهدلنا لكننا حافظنا على قيمنا وإيماننا ولم نغادر ديارنا ونريد العودة الى بيوتنا لنعيش بكرامة واستقرار".

مقابل ذلك، عبر الأهالي  ايضا عن غبطتهم لقدوم البطريرك يوحنا العاشر الى عربين وتفقده الاحياء والكنيسة وكل شيء فيها ما اعطاهم الامل بأن عربين ستولد من جديد وستتحقق ولادتها قريبا.