أفرام في أربعين المطران النّعمة: عاش آلامًا كثيرة ولكنّه لم يفقد يومًا سلامه وفرحه
في عظته، لفت أفرام إلى أنّ "الإنسان المسيحيّ هو الّذي يعيش السّماء على الأرض"، وأنّ المسيحيّين "هم شهود في هذه الحياة لإيمانهم بالرّبّ يسوع غير أنّهم مختلفون عن الآخرين ويتميّزون عنهم بعيش دعوة المسيح لهم بين النّاس فيكونوا نورًا للعالم وملحًا للأرض من خلال تصرّفاتهم ومحبّتهم الظّاهرة في أفعالهم".
عاون البطريرك أفرام في القدّاس كلّ من المطارنة: النّائب البطريركيّ في أبرشيّة دمشق البطريركيّة تيموثاوس متّى الخوري، ومطران الجزيرة والفرات موريس عمسيح، والنّائب البطريركيّ لشؤون الشّبيبة والتّنشئة المسيحيّة أنتيموس جاك يعقوب، والمعاون البطريركيّ والمعتمد البطريركيّ في أبرشيّة حلب وتوابعها بطرس قسّيس. فيما حضر رؤساء الكنائس المسيحيّة في حمص وبعض الشّخصيّات السّياسيّة والاجتماعيّة.