أفرام الثّاني يكرّم السّلك الدّبلوماسيّ في سوريا

بعد التّرحيب، أشار أفرام إلى الإيجابيّات الّتي حدثت مؤخّرًا في سوريا لناحية دحر الإرهاب، مؤكّدًا "أنّنا جنبًا إلى جنب يمكننا أن نعيد بناء سوريا، ودور الكنيسة إنّما هو إعادة البناء روحيًّا"، مشيرًا إلى أنّ الكنيسة قد بدأت بذلك من خلال افتتاح جامعة أنطاكية السّوريّة الخاصّة.

بدوره، شدّد زيناري على إيجابيّة الوجود الدّبلوماسيّ للدّول في سوريا، خاصّةً أنّ هذا الوجود في تزيادٍ مستمرٍّ ما يؤشّر إلى تحسّن الأوضاع العامّة في البلاد، وفق ما ذكر إعلام البطريركيّة.