أفرام الثّاني في السّويد
خلال اللّقاء، تمّ البحث بوضع الأبرشيّة ومستقبلها، وأجاب أفرام الثّاني على عدد من الأسئلة تخصّ الكنيسة في السّويد.
أمّا الأحد، فاحتفل بالقدّاس الإلهيّ في كاتدرائيّة مار يعقوب النّصّيبينيّ في سودرتاليا، وصلاة الجنّاز لراحة نفس الخوري كبرئيل بارقاشو. وقد عاونه القاصد الرّسوليّ لكنائس الكرازة التّبشيريّة السّريانيّة في البرازيل المطران تيطس بولس توزا، والمطران بالي.
في عظته، شدّد أفرام على أنّ "التّضحية ونكران الذّات هما أساس حمل الصّليب للسّير في خطى معلّمنا الإلهي"، ودعا إلى الابتعاد عن الغضب الّذي يؤذي الخدمة ويعيقها.
وظهرًا، استقبل البطريرك أفرام القائم بأعمال السّفارة السّوريّة في السّويد الدّكتور تميم ملكو، في كاتدرائيّة مار يعقوب النّصيبيني- سودرتاليا.