أمسية للجمعية اللبنانية للتجديد التربوي عن مكانة الجسد في العملية التعلمية التعليمية من بعد

وكذلك، تحدّث الرئيس السابق للمركز التربوي البروفيسور نمر فريحة فأكد "أهمية الموضوع المطروح والجهد الواجب بذله خلال التعليم من بعد".

وحضر الأمسية: البروفيسور هيام اسحق، البروفيسور نانسي الموسوي، الدكتورة هنادي ميرزا وممثلو لمؤسسات تربوية جامعية ومدرسية عدة وحوالي 90 شخصًا تربويًّا من لبنان والعالم العربي.

وأفاد بيان للجمعية أن "هذه الأمسية أقيمت ضمن اطار المرحلة الثانية من برنامج الندوات والأمسيات التربوية الممتد من أيلول 2020 والمنظم من قبلها ومن قبل مجلة inter-mag.com الالكترونية برئاسة ريما يونس وبرعاية وزارة الثقافة اللبنانية، بالتعاون مع مركز علوم اللغة والتواصل - كلية الأداب - الجامعة اللبنانية والمؤسسة العلمية للعلوم التربوية والتكنولوجية والتربية الخاصة والأكاديمية اللبنانية الدولية للتدريب والتطوير والجمعية العربية للقياس والتقويم والأكاديمية المصرية للتربية الخاصة في مصر ومنصة ومجلة أوراق تربوية والمكتبة العامة لبلدية برج البراجنة وجمعية النور للتربية والتعليم ومشروع مشكاة المعرفة الدولي والمنتدى العالمي للمرأة والطفل".